فرصة لا تفوّت | جائزة حمد بن عيسى لتكنولوجيا التعليم الآن مفتوحة للتقديم

أهمية جائزة حمد بن عيسى آل خليفة في دعم تعليم المستقبل

تلعب جائزة حمد بن عيسى آل خليفة دورًا محوريًا في تعزيز نمط التعليم المعتمد على التكنولوجيا والابتكار. تسهم الجائزة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف الرابع الخاص بتوفير تعليم عالي الجودة. كما تساعد في تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية عالميًا وتبادل الخبرات. هذا العام، تركز الجائزة على موضوع “إعداد المتعلمين والمعلمين للاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي”، وهو محور بالغ الأهمية يشجع على استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفيد ومسؤول يضمن تطوير الكفاءات ويشجع على الابتكار.

تفاصيل المشاركة بالجائزة وشروطها

يمكن للأفراد والمنظمات تقديم طلباتهم عبر تسجيل حساب إلكتروني، حيث تتيح كل دولة إمكانية ترشيح أربعة مشاريع بارزة. تختار لجنة متخصصة بمقر منظمة اليونسكو في باريس مشروعين فائزين فقط. يحصل كل منهما على جائزة مالية قدرها 25,000 دولار أمريكي وشهادة تقدير دولية. لضمان قبول الترشيحات، ينبغي استيفاء استمارة التسجيل وإرسالها إلى اللجنة الوطنية قبل 21 أبريل 2025.

• ابتكار نهوج تعليمية جديدة
• دعم التعليم باستخدام التكنولوجيا
• الالتزام بالمعايير الأخلاقية للذكاء الاصطناعي

تأثير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي على التعليم

مع تزايد الاعتماد على التقنيات الرقمية، أصبح دور الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة التعليم موضوعًا رئيسيًا للنقاش. يساعد الذكاء الاصطناعي المعلمين في تحليل أداء الطلاب، وتحسين أساليب التدريس، وتوفير التعليم حسب احتياجات المتعلمين. تسلط جائزة حمد بن عيسى آل خليفة الضوء على هذا المجال، من خلال مكافأة المشاريع التي تعزز الاستفادة القصوى من تقنيات الذكاء الاصطناعي.

للاطلاع على المزيد من التفاصيل حول الجائزة أو التسجيل، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني والتواصل مع اللجنة الوطنية عبر البريد الإلكتروني قبل الموعد المحدد.