تعرضت لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي، قصة تروى من خلال ما كشف عنه محمود عبدالرحيم جنش حارس مرمى نادي مودرن سبورت السابق والاتحاد السكندري الحالي، حين تحدث بصراحة عبر بيان رسمي يُوضح فيه حجم المعاناة التي مر بها بسبب عدم استلام مستحقاته المالية رغم وفائه الكامل تجاه النادي، وقد جاءت رسالته صادقة تسلط الضوء على الإهمال الذي تعرض له والضغوط الكبيرة التي فرضت عليه للتنازل عن حقوقه المشروعة.
تعرضت لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي: حقائق من البيان الرسمي لجنش
صرح جنش عبر حسابه على إنستجرام بأنه قضى أربعة مواسم مع نادي مودرن سبورت، وقدم كل ما لديه من جهد وإخلاص، حيث كان قائد الفريق طوال تلك المدة، ومع ذلك فقد تعرض لظلم مادي من خلال عدم حصوله على مستحقاته المالية التي نص عليها العقد، مؤكداً أن هذا الظلم كان مصحوباً بضغوط معنوية لإجباره على التنازل عن 75% من حقوقه مما تسبب له في أذى نفسي عميق وخسائر مادية كبيرة، ومع ذلك ظل صامداً محافظاً على احترامه للنادي والقانون.
كيف يُبرز تعرضت لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي واقع العلاقة بين اللاعبين والأندية
المشكلة التي يعاني منها جنش ليست حالة فردية فحسب، بل تعكس معاناة واسعة يمر بها كثير من اللاعبين في الأندية التي تتأخر في صرف مستحقاتهم المالية أو تضغط عليهم للقبول بتخفيض كبير على حقوقهم، وهو ما يؤدي إلى مشكلات نفسية ومادية متعددة، وهنا يجب أن نعلم أبرز النقاط التي يجب أن يتبعها اللاعب لتأمين حقه دون خسارة، ومنها:
- توثيق كل التعاملات المالية والمراسلات المتعلقة بالمستحقات
- التمسك بنصوص العقد وعدم التنازل عنها إلا بموافقة مكتوبة وموثقة
- اللجوء إلى الجهة القانونية أو اتحاد الكرة حال تعنت النادي
- طلب دعم نقابة اللاعبين أو الجهات المختصة لمتابعة القضية
- الحفاظ على هدوء النفس وصبر المعركة القانونية وعدم الانجرار وراء العواطف
وهكذا تجنب تعرض اللاعب لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي التي قد تضع مستقبله المهني والمالي في خطر كبير.
تعرضت لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي: مسؤوليات الأندية والقانون في حماية الحقوق
ينبغي أن تتحمل الأندية مسؤولياتها كاملة تجاه لاعبيها خاصة فيما يتعلق بالمستحقات المالية التي تعد جزءاً أساسياً من استقرار اللاعب، وتعمل الجهات القانونية على توفير آليات حماية قانونية تحمي اللاعبين من هذا النوع من الظلم، ويمكن مقارنة بعض القوانين والإجراءات المتبعة لضمان الحقوق كما في الجدول التالي:
العنصر | الوضع القانوني |
---|---|
مستحقات اللاعبين | ملزمة بعقد رسمي موقع بين الطرفين |
الضغط على التنازل | غير قانوني ويعد انتهاكاً للحقوق |
الجهة القانونية المختصة | نقابة اللاعبين واتحاد الكرة والهيئات القضائية |
الإجراءات المضادة | شكاوى رسمية ورفع قضايا لاسترداد الحقوق |
وعلى الرغم من وجود هذه الأطر، إلا أن تطبيقها يحتاج لتوعية وتأكيد من اللاعبين والجمهور لضمان عدم تكرار تعرض أي لاعب لظلم مادي ومعنوي ومحاولات لاجباري على التنازل عن مستحقاتي المشروعة التي تؤثر على حياته بشكل سلبي واضح.
في النهاية يظل محمود جنش مثالاً واضحاً على النضال من أجل الحق رغم المعاناة الكبيرة التي تعرض لها والصبر والاجتهاد الذي أبانه في مواجهة الظلم، وكلماته تدفعنا كلها إلى رفع صوت العدالة وحماية اللاعبين من هذا النوع من الإساءات غير المقبولة.
«القنوات الناقلة» بث مباشر مباراة النصر والاتحاد اليوم في كلاسيكو الدوري السعودي
«متابعة سهلة» مسار تسجيل الدخول Massar Service 2025 و الاطلاع على نقط التلاميذ خطوة بخطوة للنتائج
«تحديث يومي» سعر الدولار الآن في البنك الأهلي اليوم الأربعاء كم سجل؟
«تحديث مهم» أسعار الدوجن اليوم الثلاثاء 1-7-2025 في الأسواق المحلية
«تحول جذري» الذكاء الاصطناعي يغير طريقة إجراء اجتماعات الأعمال عالميًا
مفاجأة في سعر الذهب نهاية تعاملات اليوم.. وارتفاع غير متوقع
دوري أبطال أوروبا: رافينيا يقود برشلونة للتقدم على بوروسيا بالشوط الأول (فيديو)