نقابة الصحفيين تطلق مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة وصرف أدوية مرضى السكري وتجلط الدم

دعم علاج الأمراض المزمنة بنقابة الصحفيين انطلق رسمياً مع بدء صرف أدوية مرضى السكري من النوع الثاني وتجلط الدم، مما يشكل خطوة مهمة في رعاية الصحفيين الذين يعانون من أمراض مزمنة ضاغطة. تأتي هذه المبادرة لتوفير دعم طبي فعال من خلال صرف الأدوية الأساسية وتحسين جودة حياة المنتفعين، مع ضرورة الالتزام بآخر موعد للتقديم المحدد في الخميس 21 أغسطس 2025، إذ لا يقبل أي طلب بعد هذا التاريخ.

تفاصيل مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة بنقابة الصحفيين وصرف أدوية السكري وتجلط الدم

تُعد مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة بنقابة الصحفيين خطوة هامة تهدف إلى توفير أدوية مرضى السكري من النوع الثاني وتجلط الدم بشكل منظم ومنسق، لضمان توفير العلاج الضروري لهم دون تأخير، وذلك بدعم مباشر من النقابة. تشمل المبادرة توفير الأدوية وتحمل جزء كبير من تكلفتها، مما يسهم في تخفيف العبء المالي على المصابين بالأمراض المزمنة الذين يحتاجون إلى متابعة علاجية مستمرة. هذا الدعم لم يقتصر على أنماط محددة من الأمراض؛ بل شمل التدخل المباشر بإمداد أدوية السكري من النوع الثاني وتجلط الدم، وهما من الأمراض الشائعة التي تتطلب رعاية خاصة.

شروط التقديم وآخر موعد للمشاركة في دعم علاج الأمراض المزمنة بنقابة الصحفيين

تحدد نقابة الصحفيين موعداً نهائياً لتلقي طلبات الاستفادة من مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة، حيث يقع هذا الموعد في الخميس 21 أغسطس 2025، ولن يتم قبول أي طلب بعد ذلك؛ مما يحث المستفيدين على الإسراع بالتقديم والاستفادة من صرف أدوية السكري من النوع الثاني وتجلط الدم. لضمان الانضمام إلى المبادرة، يجب على المتقدمين استيفاء بعض الشروط والإجراءات الرسمية التي تضمن حصول الفئات المستحقة على الدعم المناسب، وهي كالتالي:

• تقديم طلب رسمي ومكتمل بالبيانات الشخصية والطبية
• إرفاق التقارير الطبية المعتمدة التي تثبت الإصابة بالسكري من النوع الثاني أو تجلط الدم
• الالتزام بموعد التقديم النهائي يوم الخميس 21 أغسطس 2025

أهمية مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة وتأثيرها على مرضى السكري وتجلط الدم في نقابة الصحفيين

تأتي مبادرة دعم علاج الأمراض المزمنة بنقابة الصحفيين استجابة للواقع الصحي الذي يعيشه مرضى السكري من النوع الثاني وتجلط الدم، حيث تضع النقابة أولوية قصوى للصحة العامة للأعضاء. توصيل الأدوية بانتظام ومن دون انقطاع يساهم في السيطرة على المرض ويقلل من المضاعفات التي قد تنجم عن عدم تناول العلاج بانتظام، مما يرفع مستوى الأداء المهني والفاعلية اليومية للأعضاء المستفيدين. تدعم هذه المبادرة جهود الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية، وتخفف من القلق المالي المتعلق بتكاليف العلاج، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على جودة الحياة.