فهد العليوة يكشف لأول مرة حقيقة زواجه من شجون الهاجري

زواج فهد العليوة من الفنانة شجون الهاجري شائعة لا صحة لها، حيث نفى العليوة كل ما تم تداوله مؤخرًا، مؤكدًا عدم وجود أي علاقة زواج رسمية بينه وبين الفنانة شجون الهاجري، واعتبر الأخبار المتداولة حول هذا الموضوع مجرد إشاعات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة.

تفنيد خبر زواج فهد العليوة من شجون الهاجري

بدأ فهد العليوة بإيضاح حقيقة زواجه من الفنانة شجون الهاجري، مشددًا على أن كل ما تم تداوله حول وجود عقد زواج رسمي بينهما غير صحيح على الإطلاق، مضيفًا أنه لم يشهد أي زواج بينهما في الواقع. قال العليوة: “هذه الشائعات عارية تمامًا من الصحة، استيقظت لأجد كمًا هائلًا من الأخبار المغلوطة التي ليس لها أي أساس”، مما يؤكد نفيه الكامل لهذا الموضوع الذي انتشر بشكل كبير مؤخرًا بين رواد التواصل الاجتماعي.

حقيقة حساب “ماما حياة” ودوره في ترويج خبر زواج فهد العليوة وشجون الهاجري

تزامن انتشار خبر زواج فهد العليوة من شجون الهاجري مع ظهور حساب يدعى “ماما حياة”، يُقال إنه يعود لوالدة شجون الهاجري، ونشر ذلك الحساب مقطعًا قصيرًا عبر خاصية القصص المصورة، جمع فيه بين صور العليوة والهاجري في طفولتهما والحاضر، معلنًا عن زواجهما. رد العليوة بشكل مباشر على هذه المزاعم، موضحًا أن الحساب ليس لوالدة شجون الهاجري، بل يبدو أنه تم إنشاؤه بشكل مغاير ليشبه الحساب الأصلي بهدف نشر أخبار ملفقة وترويجها على نطاق واسع، ما يدل على محاولة واضح لإثارة الجدل والكذب حول العلاقة بينهما.

تعليق أحلام الشامسي وعلاقته بخبر الزواج من شجون الهاجري

أشار فهد العليوة إلى تعليق سابق للفنانة الإماراتية أحلام الشامسي على حسابها في منصة “إكس”، حيث أعربت عن رغبتها بشكل ودي في تزويجه من الفنانة شجون الهاجري في 10 يوليو/تموز الماضي. وأكد العليوة احترامه الكبير لأحلام، واصفًا إياها بأنها بمثابة أخت له، وبيّن أن تعليقها جاء كمداعبة ودافع محبة وتعاطف، وليست تأكيدًا أو دعوة حقيقية لزواج رسمي. وأضاف: “موضوع الزواج غير صحيح إطلاقًا ولم يحدث، كما زعمت بعض وسائل الإعلام”.

  • نفي العليوة تام لكل ما يتعلق بزواجه من شجون الهاجري
  • كشف حساب مزيف باسم “ماما حياة” يروج أخبارًا كاذبة
  • توضيح طبيعة تعليق أحلام الشامسي كمداعبة ودون أي مصداقية على الزواج

إن شائعات زواج فهد العليوة من الفنانة شجون الهاجري تستمر في إثارة الجدل بالرغم من نفي الطرفين، فالحقائق تؤكد غياب أي علاقة زواج رسمية أو قانونية بينهما، مع إبراز أهمية توخي الدقة في متابعة الأخبار الفنية التي كثيرًا ما تتعرض للتضليل من خلال الحسابات المزيفة والتعليقات غير الرسمية، وهو ما أكده العليوة شخصيًا بعد أن واجه واقعًا مليئًا بالأخبار المغلوطة التي لم تستند إلى أي دليل يذكر.