تثبيت النجوم.. الهلال يُجدد الثقة في ماركوس ليوناردو ولودي لمواصلة النجاح

ماركوس ليوناردو يبقى ضمن قائمة الهلال الآسيوية للموسم المقبل، بعد قرارات إدارية مهمة للحفاظ على قوة الفريق وتنظيم قائمته الأجنبية بشكل متوازن يعكس طموحات النادي في المنافسات المحلية والقارية. فيما كان انتقال اللاعب البرازيلي الشاب إلى نادي نيوم قريباً من الحدوث، لم تكتمل المفاوضات قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية، ما دفع إدارة الهلال إلى إعادة النظر والتأكيد على بقائه ضمن صفوف الفريق الأول.

تأكيد بقاء ماركوس ليوناردو في قائمة الهلال الآسيوية وتأثيره على تشكيلة الفريق

إدارة نادي الهلال حرصت على الإبقاء على ماركوس ليوناردو، البالغ من العمر 22 عاماً، وتسجيله في القائمة الآسيوية للموسم الجديد، بعد أن تعثرت الصفقة التي كانت تهدف لإعارته إلى نادي نيوم. هذا القرار يعكس ثبات الإدارة على استثمار قدرات ليوناردو وتوفير بيئة قادرة على تطوير إمكاناته داخل نادٍ ينافس بقوة على الأصعدة المحلية والقارية؛ حيث يمثل اللاعب خطوة مهمة في محور الهجوم الهجومي والتموضع التكتيكي للفريق. بعد المفاوضات التي لم تصل إلى المرحلة النهائية، بقيت الأمور على حالها، مما يضمن استقرار الخط الأمامي للهلال وتعزيز قوته عبر الاعتماد على لاعبين متميزين.

تأثير تسجيل البرازيلي لودي في القائمة الآسيوية وترتيب قائمة اللاعبين الأجانب

إلى جانب إبقاء ماركوس ليوناردو ضمن قائمة الهلال، تم تسجيل المهاجم البرازيلي الآخر لودي في القائمة الآسيوية، في حين تم إدراج المهاجم كايو سيزار ضمن قائمة الرديف. هذه الخطوة التنظيمية أساسية للحفاظ على توازن القوائم وتوفير فرص مشاركة للاعبين الشباب في الحصص التدريبية والمباريات. وينضم إلى قائمة اللاعبين الأجانب في الهلال كل من المغربي ياسين بونو، والفرنسي ماتيو باتويي، والسنغالي كوليبالي، والبرتغالي جواو كانيسلو، والفرنسي ثيو هيرنانديز، والتركي يوسف أكششيك، إضافة إلى الثنائي البرازيلي لودي وماركوس ليوناردو، ما يعكس سياسة التنويع والاحتراف التي تعتمدها إدارة النادي ضمن تشكيلتها.

التشكيلة الكاملة لفريق الهلال بين اللاعبين الأجانب والمحليين في الموسم القادم

التوازن والتنوع في تشكيلة الهلال للموسم المقبل يظهر من خلال وجود لاعبين مميزين في وسط الملعب والهجوم؛ حيث يشغل البرتغالي روبن نيفيز والصربي سافيتش مركز خط الوسط بحرفية عالية، بينما يكتمل خط الهجوم بالبرازيلين مالكوم وكايو سيزار مع الأوروغوياني نونيز، ما يضيف بعداً تكتيكياً متقدماً للفريق. ويحافظ الهلال على قوته من خلال دمج لاعبين ذوي خبرات مختلفة وجنسيات متعددة، مما يعزز فرص النجاح في المحافل المحلية والقارية.

• الإبقاء على ماركوس ليوناردو في القائمة الآسيوية رغم الاقتراب من إعارته لنادي نيوم.
• تسجيل لودي ضمن القائمة الآسيوية مع إدراج كايو سيزار في قائمة الرديف.
• تنوع جنسيات اللاعبين الأجانب بين المغرب، فرنسا، السنغال، البرتغال، تركيا والبرازيل.
• تواجد اللاعبين الأساسيين في خط الوسط والهجوم لدعم استراتيجيات الفريق.