محطات ذهبية.. الحالات التي جعلت من فورجي أسطورة بين الهلال والتعاون

من الهلال إلى التعاون: محطات لا تُنسى في مسيرة ريان الفورجي الكروية

ريان الفورجي لاعب سترة البحريني المعروف، بدأ رحلته الكروية في الملاعب السعودية من بوابة الهلال، قبل أن ينتقل إلى الشباب، حيث حقق تطورًا بارزًا وصعد إلى الفريق الأول وهو في السابعة عشرة من عمره، واستمر مع الشباب لمدة ثماني سنوات، مسجلًا بدايات مميزة في مسيرته الرياضية.

بدايات الفورجي من الهلال إلى الشباب: بداية مسيرة تحمل الكثير من الذكريات

بداية ريان الفورجي مع نادي الهلال كانت نقطة انطلاق حقيقية له في الكرة السعودية، لكن انتقاله إلى الشباب شكّل مرحلة مفصلية، حيث تمكن من الارتقاء إلى الفريق الأول في سن مبكرة؛ مما أتاح له الفرصة لصقل مهاراته واكتساب خبرة كبيرة داخل الدوري السعودي. هذه المحطات الأولى كانت الأساس الذي بنى عليه الفورجي مستقبله الكروي، إذ وصف هذه الفترة بأنها كانت مليئة بالتحديات والإنجازات التي لا تُنسى في مسيرته.

خوض تجربة الاحتراف في الإمارات قبل العودة للسعودية مع التعاون

بعد ثماني سنوات ناجحة مع الشباب السعودي، قرر ريان الفورجي خوض تجربة الاحتراف الخارجي عبر نادي خورفكان الإماراتي، التي أضافت بعدًا جديدًا لمسيرته الرياضية، حيث توسعت خبرته وارتفع مستواه الفني بشكل ملحوظ. تجربة خورفكان كانت نقطة مهمة قبل أن يعود الفورجي إلى المملكة العربية السعودية عبر بوابة التعاون، حيث وصف تجربته الأخيرة بأنها كانت مثمرة للغاية ورائعة، ساهمت في تعزيز مسيرته المهنية وتطوير أداءه بشكل متميز.

الأصل السعودي والذكريات العائلية وتأثيرها على ارتباط الفورجي بالمملكة

ينتمي ريان الفورجي إلى الرياض، حيث نشأ وترعرع حاملاً ذكريات عائلية طيبة ترتبط بالمملكة العربية السعودية، وهذا الارتباط العميق له انعكاسات واضحة على مشاعره تجاه البلاد. اللاعب لا يزال متعلقًا بالثقافة السعودية، خصوصًا الأطباق الشعبية التي يفضلها مثل المعصوب والكبسة؛ الأمر الذي يعزز ارتباطه الشخصي بالمملكة مثل ارتباطه المهني، مبرزًا جانبًا إنسانيًا في قصته بعيدًا عن ملاعب كرة القدم.

• بداية الفورجي مع الهلال والشباب
• التجربة الاحترافية مع خورفكان الإماراتي
• العودة إلى التعاون في دوري روشن السعودي
• الارتباط الثقافي والعائلي بالمملكة