لم تتّضح الصورة بعد حول الملعب الذي سيستضيف مباراتي "أسود الأطلس" أمام النيجر والكونغو ضمن تصفيات كأس العالم 2026، حيث ما زالت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تدرس الخيارات المتاحة. الحديث يدور حول مجموعة من الملاعب الكبيرة التي قد تكون جاهزة لاحتضان المباريات المرتقبة، خاصة مع انتهاء الأشغال في بعض المنشآت نهاية الصيف. الأمر لم يُحسم بعد، لكن الخيارات متعددة وواضحة.
ملاعب محتملة لاستضافة مباريات المغرب
الخيارات المتاحة أمام الجامعة الملكية المغربية تتمثل في عدة ملاعب عملاقة، أبرزها:
- المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط: يُعتبر الخيار الأبرز لاستضافة مباراة النيجر مطلع شتنبر
- ملعب طنجة: بعد إصلاحات شاملة، سيكون جاهزًا للاستخدام خلال الفترة القادمة
- ملعب أدرار بأكادير: مرشح قوي لاستقبال إحدى المواجهات المقبلة
- ملعب فاس ومركب محمد الخامس بالدار البيضاء: كلاهما أثبت جاهزيته لاستضافة مباريات كبيرة بعد استضافة أحداث رياضية مؤخرًا
كل هذه الملاعب تُعد من بين الأفضل في البلاد، وتوفر بنية تحتية متميزة، مما يمنح الجامعة خيارات مرنة لتحديد المكان المناسب لكل مباراة.
برنامج المنتخب الوطني خلال التصفيات
تشير التوقّعات إلى أن جدول "أسود الأطلس" خلال التصفيات سيكون مزدحمًا ومليئًا بالتحديات.
- المباراة الأولى ستكون أمام النيجر، والمقرر أن تُقام في بداية شتنبر
- بعدها سيحل منتخبنا ضيفًا على زامبيا في نفس الأسبوع
- ثم يستضيف المنتخب المغربي نظيره الكونغولي في الثاني عشر أو الثالث عشر من أكتوبر
التنقل بين الملاعب والمدن يمكن أن يعتمد على مدى جاهزية المنشآت واستكمال أي أعمال إصلاح واسعة النطاق، مما يجعل التنسيق الممتاز ضرورة ملحّة لتسهيل الأمور اللوجستية.
تحديات اختيار الملعب
تابع أيضاً حمادة عبداللطيف: عبدالله السعيد مكسب للزمالك.. وحكم نهائي على صفقات الفريق الجديدة صعب الآن
عملية اختيار الملعب المناسب لا تتوقف فقط على جاهزيته، بل تدخل عوامل متعددة في الحسبان. بعض التحديات تشمل:
- اكتمال الأشغال في موعدها، خاصة في ملاعب الرباط وطنجة
- القدرة على استيعاب الجماهير المغربية الكبيرة التي تتوق لدعم المنتخب
- جودة الأرضية وتجهيزاتها بما يخدم سير المباراة بشكل مثالي
- الموقع الجغرافي للملاعب ومدى سهولة الوصول إليها للجماهير المحلية والدولية
يشكّل كل من هذه المحاور نقطة أساسية في عملية اختيار الملعب، مما يجعل القرار النهائي يتطلب دراسة دقيقة.
مقارنة بين الملاعب المحتملة
لإلقاء نظرة واضحة على الخيارات المطروحة، يمكن الاستعانة بالجدول التالي:
الملعب | السعة الجماهيرية | حالة التجهيز |
---|---|---|
مركب الأمير مولاي عبد الله | 50,000 متفرج | الأشغال تنتهي في غشت |
ملعب طنجة | 45,000 متفرج | جاهز بعد الإصلاحات |
ملعب أدرار | 43,000 متفرج | جاهز |
مركب محمد الخامس | 67,000 متفرج | جاهز |
التحديات المختلفة والخيارات المتاحة أمام الجامعة الملكية المغربية تعكس الاهتمام الكبير بتهيئة الظروف المثلى للفريق الوطني. مهما يكن قرار الملعب، فإن جماهير "أسود الأطلس" مستعدة لتقديم الدعم في كل مباراة، سواء داخل المغرب أو خارجه. الترقب للمواجهات المقبلة ملموس، وكل المعطيات تشير إلى أن الفريق الوطني سيقدم أداءً قويًا خلال هذه التصفيات، والأجواء الحماسية التي ستشهدها الملاعب ستكون وقود النجاح.
رسمياً إعلان نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور الأول برقم الجلوس على صدى البلد
«رسالة مؤثرة» دي بروين يسترجع نصيحته لنفسه قبل 10 سنوات
هل أعلمته بقرار الرحيل؟ عماد النحاس يكشف تفاصيل حديثه مع علي معلول
كارثة كبيرة: استغاثة شركة بلبن بعد إغلاق 110 فرع وتوقف نشاطها بمصر
«هجوم شوبير» مصطفى شلبي يثير الجدل بعد مباراة الزمالك وبتروجيت
سعر الدولار أمام الجنيه المصري في البنوك والسوق السوداء الثلاثاء 22-7-2025.. تعرف على الختام اليومي
“حساب المواطن الدفعة 90” موعد صرفها الجديد بعد تغيير يوم الإيداع الرسمي
«الآن فقط» سعر الذهب اليوم في مصر 25-5-2025 كم بلغ عيار 21 بعد الزيادة