«مواعيد دقيقة» مواقيت الصلاة اليوم 30 6 2025 في الإسكندرية لجميع الفروض

مواقيت الصلاة اليوم 30_6_2025 في الإسكندرية، هي محل اهتمام كبير بالنسبة لسكان المدينة، حيث تمثل مواعيد أداء الصلوات أوقاتًا مقدسة تُنظم حياة المسلمين، ويحافظون عليها يوميًا، وفي هذا المقال سنستعرض تفاصيل تلك المواعيد وأهميتها اليومية، بالإضافة إلى عرض فروق التوقيت بين الإسكندرية وباقي المحافظات وفقًا للهيئة العامة للمساحة.

مواقيت الصلاة اليوم 30_6_2025 في الإسكندرية

تمثل مواقيت الصلاة اليوم في الإسكندرية، الإثنين 30 يونيو 2025، نقاط التزام دقيقة للمسلمين في المدينة، حيث جاءت على النحو التالي: موعد صلاة الفجر يبدأ في ساعة مبكرة عند 4:12 صباحًا، يليه توقيت صلاة الظهر الساعة 1:04 ظهرًا، أما وقت صلاة العصر فهو عند الساعة 4:43 عصرًا، بينما يحين موعد صلاة المغرب الساعة 8:03 مساءً، وأخيرًا صلاة العشاء عند الساعة 9:44 مساءً، مما يوفر مساحة زمنية مريحة لتنظيم يوم المسلم.

ولقد تقررت هذه المواقيت بالاعتماد على الموقع الجغرافي للإسكندرية ومراعاة فروق التوقيت عن باقي المدن، مما يلقي الضوء على أهمية معرفة المواعيد الصحيحة لكل محافظة.

مواقيت الصلاة اليوم 30_6_2025 في المحافظات الأخرى

تتميز مصر بتباين مواعيد الصلاة من محافظة لأخرى بسبب اختلاف المواقع الجغرافية، وسنستعرض بعض الأمثلة لتوضيح هذه الفروق، حيث كان موعد صلاة الفجر في العاصمة القاهرة اليوم الساعة 4:11 صباحًا، بينما في محافظة أسوان كان عند الساعة 4:28 صباحًا، وهو ما يُظهر فارقًا مهمًا يجب على المسلمين مراعاته. وبخصوص صلاة الظهر، فقد جاءت في القاهرة عند 12:59 ظهرًا، في حين حل موعدها بأسوان عند 12:52 ظهرًا.

• توقيت العصر: 4:34 عصرًا في القاهرة مقابل 4:12 عصرًا في أسوان.
• وقت المغرب: 8:00 مساءً بالقاهرة، و7:40 مساءً بأسوان.
• توقيت العشاء: بالقاهرة عند 9:34 مساءً مقارنة بـ9:05 مساءً بأسوان.

ويبدو من هذه المقارنات مدى أهمية مراعاة موقع كل مدينة عند تحديد المواقيت، مما يبرز القيم التنظيمية العظيمة المرتبطة بالصلاة وأداء عباداتها.

فوائد الالتزام بمواقيت الصلاة

تُعد الصلاة في أوقاتها فرصة للمسلمين لتقوية الرابط مع الله، وتحقيق الطمأنينة والسلام الداخلي، كما أن الالتزام بالمواقيت الدينية مثل مواقيت الصلاة اليوم 30_6_2025 في الإسكندرية يعزز الشعور بالانضباط في حياة المسلم، ويضيف النظام والاتزان إلى يومه. إلى جانب ذلك، فإن أداء الصلوات في وقتها يكسب المسلم أجرًا أعظم ويقربه من الله.

ولأهمية ذلك، يشجع العلماء على استخدام الأوقات الفاضلة للصلاة كفرصة للدعاء والت ضرع، وخاصة أثناء السجود، حيث يمكن الجمع بين الدعاء والصلاة على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في خضوع وفائدة روحانية كبيرة.