الكلمة المفتاحية: اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي
اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي يعكس تصعيدًا خطيرًا من قبل مليشيا الحوثي ضد الكلمة الحرة في محافظة ذمار جنوب صنعاء المحتلة، حيث أقدمت عناصر مسلحة على اختطافه أثناء توجهه لزيارة الناشط المجتمعي المعتقل محمد اليفاعي، ما يعكس موجة متصاعدة من القمع تطال المثقفين والصحفيين بلا تبرير قانوني.
اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي وتأثيره على حرية التعبير في ذمار
مقال مقترح قريباً.. الانتهاء من اللائحة التنفيذية لقانون الإيجار القديم وتفاصيل جديدة ينتظرها المستأجرون
تشكل واقعة اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي مؤشرًا بارزًا على حالة الذعر التي تعيشها مليشيا الحوثي من أي صوت معارض، فالحراسي، العضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، نقل قسرًا إلى سجون سرية دون توجيه أي تهم رسمية، في ظل استمرار حملة من الاعتقالات السرية بحق المثقفين والإعلاميين والمبدعين ذاكرة المحافظة، ما يفسر حجم الانتهاكات التي تمارسها الجماعة بحق أصوات الكلمة الحرة، خاصة بعد دعوة الناشط محمد اليفاعي لرفع العلم الجمهوري رفضًا للسياسات الطائفية، إذ أجابت المليشيا بحملة اعتقالات مخفية تستهدف قمع كل أشكال التعبير عن الرأي المستقل.
محاولات الاختطاف المستمرة كدليل على سياسة القمع الحوثية ضد الصحفيين والنشطاء
تابع أيضاً انطلاق الحلقة 194 من مسلسل المؤسس عثمان مترجمة.. بداية الحرب مع حاكم بورصة وعودة الإمبراطور
شملت موجة القمع محاولة اختطاف للصحفي فؤاد النهاري بحضور مركبتين مسلحتين وصلت إلى منزله في ذمار، حيث تعرض لتهديدات مباشرة من أرقام مجهولة تلمح إلى زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، مؤكدة تصعيد الأجهزة الأمنية الحوثية نحو أذرع قمعية تنفذ التهديد والاعتقال بدلًا من حماية المواطنين، وهذا يهدد بإشعال موجة اعتقالات جديدة ضد النخبة المثقفة والنشطاء خلال الأيام المقبلة، وسط صمت دولي أثار قلق حقوقيين ونشطاء محليين ودوليين.
القلق الحقوقي والدولي إزاء استمرار اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي ومصير الحريات في ذمار
أبدى ناشطون وحقوقيون حالة من القلق العميق إزاء التصعيد الحوثي ضد المثقفين والنشطاء في ذمار، معتبرين أن الحملة القمعية الراهنة تحوّل المحافظة إلى سجن كبير ينعدم فيه أدنى معايير الحريات الأساسية، وطالبوا بالتحرك العاجل من قبل المنظمات الدولية المعنية بحماية حقوق الإنسان لوقف الانتهاكات المستمرة التي تضرب حرية التعبير، مؤكدين أن اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي يحدث في ظل رفض الحوثيين لأي نقاش أو حوار حر، متجاهلين المواثيق والقوانين الدولية التي تكفل حقوق التعبير والرأي، مما يعيد التذكير بخطورة الوضع الحقوقي السياسي في مناطق سيطرتهم.
- اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي أثناء زيارة الناشط المعتقل محمد اليفاعي
- الاعتقال بدون تهم قانونية ونقل إلى سجون سرية
- حملة اعتقالات صامتة ضد كل صوت حر بعد دعوة رفع العلم الجمهوري
- محاولة اختطاف الصحفي فؤاد النهاري وتهديداته المستمرة
- تحول الأجهزة الأمنية الحوثية إلى أدوات قمعية تنفيذية
- دعوات حقوقية دولية للتدخل ووقف الانتهاكات المتصاعدة
البند | الوضع الحالي |
---|---|
اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي | نقل إلى سجن سري بدون تهمة |
محاولة اختطاف الصحفي فؤاد النهاري | فشل المحاولة بسبب عدم توقيت وجوده |
الحملة ضد المثقفين والنشطاء | اعتقالات صامتة مستمرة مستهدفة الأصوات الحرة |
ردود الفعل القانونية والدولية | دعاوى حقوقية للتحرك ووقف الانتهاكات |
يمثل اختطاف الكاتب عبدالوهاب الحراسي نقطة تحوّل واضحة في سياسة مليشيا الحوثي التي تمضي قدمًا لقمع الفكر الحر وإسكات الأصوات الوطنية بكل الوسائل، ما يشكل تحديًا جديًا أمام منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي في دعم حرية التعبير في اليمن.
«نتيجة سريعة» درجات الدبلومات الفنية متوفرة الآن كيف تستعلم عنها فوراً عبر بوابة التعليم الفني
«قتال شرس» مونديال الأندية بعد دور الـ16 من يتأهل إلى النهائي؟
«تجهيزات مثالية» اختبارات القدرات 2025 لطلاب الثانوية العامة كيف تستعد جيداً لهذا العام
«اكتشف الآن» تردد قناة CN Arabic الجديد 2025 وطريقة تثبيتها بسهولة للأطفال
ظهرت الآن نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية 2025 برقم الجلوس
«عودة قوية» طلائع الجيش يستعيد جهود اللاعب جاد الرب في المباريات المقبلة
تفاصيل نموذج عربي تالتة ثانوي 2025 كامل متابعة دقيقة ولحظية
«نسبة مرتفعة» رابط نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس 2025 محافظة المنوفية الترم الثاني