“ترقبوا” نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس فور اعتمادها

يترقب طلبة وطالبات شهادة الدبلومات الفنية (صناعي، تجاري، زراعي، فندقي) معرفة النتيجة، وذلك بعد إعلان وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن أن قطاعات كنترولات التعليم الفني قد أوشكت على الانتهاء من كافة أعمال النتيجة، وأنه يتم حالياً مراجعة رصد النتائج، وأخذ الاحصائيات بكل قطاع تمهيدا لإرسال النتيجة إلى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور محمد عبد اللطيف لإعتماد النتيجة.

برقم الجلوس نتيجة الدبلومات الفنية 2025

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، على أن النتيجة سوف تكون متاحة لجميع الطلاب في نوعيات التعليم الفني (صناعي، تجاري، زراعي، فندقي) بنظاميه ال (5سنوات،3 سنوات) فور اعتمادها من قبل الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم، ويمكن لطلبة وطالبات الدبلومات الفنية، معرفة نتيجة الدور الأول من خلال القيام بالخطوات البسيطة التالية:-

• النقر على نتيجة الدبلومات الفنية دور اول 2025.
• يتم إدخال رقم الجلوس ثم النقر على عرض.

كذلك فإنه يمكن لطلبة وطالبات الدبلومات الفنية الاعتماد علينا في معرفة النتيجة من خلال كتابة الإسم ورقم الجلوس في تعليقات الموقع، ونحن سوف نقوم بالرد عليكم بإعلان النتيجة فور ظهورها.

يذكر أن عدد طلاب التعليم الفني المتقدمين لامتحانات الدور الأول لشهادة الدبلومات الفنية 2025، يبلغ نحو 780 ألف طالب وطالبه في مختلف تخصصات التعليم الفني المختلقة( صناعي، تجاري، زراعي، فندقي)

وتعمل الدولة بكل أجهزتها وعلى رأسها وزارتي التربية والتعليم والتعليم الفني والصناعة، على تطوير العملية التعليمية في الدبلومات الفنية، خاصة التعليم الصناعي والزراعي والفندقي، وذلك لما لهذه النوعيات من التعليم الفني من أهمية كبري في النظام الاقتصادي لأي دولة، فكلما ازداد ساعات تدريب الطلاب في نوعيات التعليم الصناعي والزراعي، على مختلف الصناعات والحرف، أدى ذلك إلى رفع مستوى خريج هذه النوعيات من التعليم، والتي لا يمكن لأي مجتمع الاستغناء عنها.

كذلك أعلنت الحكومة ممثلة في الدكتور مصطفي مدبولى رئيس مجلس الوزراء، على أنه سوف يتم في السنوات القليلة المقبلة، التوسع في المدارس التكنولوجية، وذلك على حساب المدارس التجارية، حيث يعد خريج المدارس التكنولوجية مطلوب في سوق العمل، ولهذا فقد طالب رئيس مجلس الوزراء من وزير التربية والتعليم خطة أو دراسة للاستفادة من المدارس التجارية بتحويلها إلى مدارس تكنولوجية.