دعم يناير.. الزمالك يعزز الجبهة اليمنى بصفقتين بعد تألق عمر جابر المميز!

بسبب مستوى عمر جابر.. الزمالك يخطط لدعم الجبهة اليمنى بثنائي قوي في يناير

يدرك مسؤولو نادي الزمالك أهمية دعم مركز الجبهة اليمنى، خاصة بسبب مستوى عمر جابر المتفاوت وغياب البديل الكفء له؛ ما دفعهم لاتخاذ قرار بتدعيم هذا المركز بثنائي في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بهدف تعزيز صفوف الفريق الأبيض وتحسين الأداء على هذا الجانب الحيوي.

الزمالك يجهز تدعيم الجبهة اليمنى بصفقات مزدوجة في يناير

علمت «القاهرة 24» من مصادر موثوقة أن إدارة الزمالك تستهدف تدعيم الجبهة اليمنى بلاعبين اثنين خلال يناير، إذ تقع هذه المنطقة ضمن المراكز التي تحتاج لدعم فوري، بعدما أصبح عمر جابر اللعب الوحيد في هذا المركز بلا بديل موثوق. وتتجه إدارة الزمالك نحو ضم الثنائي أحمد عيد، لاعب المصري، والكيني بارون أوشينج، اللذين يتصدران خيارات الفريق في الانتقالات، خاصة أن اتفاقات الزمالك مع أوشينج قد حُسمت بالفعل، بينما لاتزال بعض التفاصيل معلقة مع نادي المصري البورسعيدي بخصوص أحمد عيد. يأتي ذلك في ظل سعي المسؤولين عن قطاع الكرة لتدارك الإخفاق في التدعيم خلال فترة الانتقالات الماضية بسبب ضيق الوقت وتمسك الأندية بلاعبيها، مما جعل تدعيم الجبهة اليمنى أولوية حالية لتعزيز قدرة الفريق في المباريات المقبلة.

أسباب تدعيم الجبهة اليمنى بعد مستوى عمر جابر وتأثير ذلك على الفريق

تتأثر جبهة الفريق اليمنى بشكل ملحوظ بمستوى عمر جابر الذي يظهر بشكل متقطع، مما يجعل الحاجة لوجود بدائل حيوية في هذا الموقع أمرًا ضروريًا، خاصة مع ضغط المباريات الحالية والمسابقات القادمة. تدعيم هذا المركز بثنائي مثل أحمد عيد وبارون أوشينج يمنح الزمالك خيارات متعددة فيما يخص الاستراتيجية التخطيطية والتكتيكية، إذ يمكن للفريق مواجهة المواقف الصعبة مع ضمان استمرارية الأداء القوي. كما أن وجود لاعبين بقدرات مختلفة يعزز من تنافسية الفريق، ويفتح خيارات تدريبية واسعة أمام الجهاز الفني بقيادة يانيك فيريرا.

تداعيات خسارة الزمالك من وادي دجلة وتأجيل التدريبات لمراجعة الأداء

في سياق آخر، تلقى الزمالك هزيمة مفاجئة أمام وادي دجلة بهدفين مقابل هدف واحد يوم الأحد الماضي، مما أوقف رصيده عند 10 نقاط في المركز الثاني خلف المصري البورسعيدي المتصدر. إدارة الفريق منحت اللاعبين راحة لمدة أربعة أيام عقب المباراة، قبل استئناف التدريبات مجددًا، في خطوة لإعادة ترتيب الأوراق وتصحيح المسار. وتأتي هذه الاستراحة في إطار الاستعداد الجدي بهدف تحسين أداء الفريق، لا سيما على الجبهة اليمنى التي تم ضبطها كأولوية في خطط يناير للتعاقد بثنائي جديد. الجدير بالذكر أن هذه الخطوة تأتي بعد فترة انتقالات شتوية مضغوطة لم يتمكن فيها النادي من إبرام صفقات بسبب تمسك الأندية بلاعبيها، ويأمل الزمالك أن ينعكس دعم الجبهة اليمنى إيجابياً على نتائج الفريق في الجولة المقبلة.

• عدم وجود بديل فعلي لعمر جابر أثر على أداء الفريق.
• التركيز على ضم أحمد عيد وبارون أوشينج لتعزيز الجبهة اليمنى.
• التراجع في النتائج أثر على ضرورة التدعيم والتخطيط لفترة الانتقالات الشتوية.