انخفاض مفاجئ.. الدولار يبدأ الأسبوع بتراجع أمام الدينار في بغداد وأربيل

انخفاض أسعار صرف الدولار في بغداد وأربيل صباح السبت بداية الأسبوع جاء بعد تراجع ملحوظ في بورصتي الكفاح والحارثية، حيث سجل الدولار 141450 دينارًا عراقيًا لكل 100 دولار، مقارنةً بسعر يوم الخميس الماضي 141950 دينارًا. هذا التغير يعكس تقلبات مستمرة في سوق الصرف بالعراق مع بداية الأسبوع.

تراجع أسعار صرف الدولار في بورصات بغداد

سجلت أسعار صرف الدولار الأمريكي انخفاضًا واضحًا في بورصتي الكفاح والحارثية لبغداد، حيث تراجع السعر إلى 141450 دينارًا مقابل 100 دولار، مقارنة مع 141950 دينارًا الخميس الماضي؛ وهذه المؤشرات تشير إلى تقلب في سوق العملات المحلية. ويرجع المراسل إلى أن الانخفاض في الأسعار جاء بعد حركة البيع والشراء المكثفة وسط توقعات بتذبذب سعر الصرف خلال الأيام المقبلة، ما يؤثر بشكل مباشر على الأسعار في السوق المحلية.

أسعار البيع والشراء للدولار في أسواق بغداد

شهدت أسواق الصيرفة في بغداد انخفاضًا ملحوظًا في أسعار البيع والشراء للدولار الأمريكي، حيث بلغ سعر البيع 142500 دينار لكل 100 دولار، في حين وصل سعر الشراء إلى 140500 دينار مقابل 100 دولار. هذا التفاوت يعكس الفارق بين العرض والطلب في السوق، ويشير إلى مرونة في أسعار الصرف تتأثر بعوامل عدة منها الأوضاع الاقتصادية والسياسية في البلاد.

  • سعر البيع في الأسواق المحلية: 142500 دينار لكل 100 دولار
  • سعر الشراء في الأسواق المحلية: 140500 دينار لكل 100 دولار

انخفاض سعر صرف الدولار في أربيل بداية الأسبوع

على غرار بغداد، سجلت أربيل انخفاضًا في أسعار صرف الدولار، حيث بلغ سعر البيع 141450 دينارًا لكل 100 دولار، وسعر الشراء 141350 دينارًا مقابل 100 دولار. يعكس هذا الانخفاض حالة السوق في إقليم كوردستان وتفاعل المتعاملين مع التغيرات في الأسواق المالية. ويترقب المستثمرون والمتعاملون موجة جديدة في أسعار العملات قد تؤثر على حركة التجارة واستيراد السلع.

المدينة سعر البيع (دينار لكل 100 دولار) سعر الشراء (دينار لكل 100 دولار)
بغداد 142500 140500
أربيل 141450 141350

انخفاض أسعار صرف الدولار له تداعيات واضحة على السوق المحلية في بغداد وأربيل، إذ يتعامل المتعاملون مع هذه التغيرات بحذر، مع متابعة مستمرة لتحركات السوق التي تبدو متقلبة وغير مستقرة خلال بداية الأسبوع الحالي. استمرار هذا الانخفاض قد يؤثر على حركة الصادرات والواردات، ويلقي بظلاله على الأسعار والتجارة في كلا المنطقتين.